من خلال التدريب الكافي، يمكن لمعظم البشر تعلم كيفية تحديد الموقع بالصدى، باستخدام ألسنتهم لإصدار أصوات النقر وتفسير الأصداء التي تعود، والتي تنعكس من البيئة المحيطة.
وفي أقل من 10 أسابيع، تمكن الباحثون من تعليم المشاركين كيفية التغلب على العقبات والتعرف على حجم واتجاه الأشياء باستخدام نداءات الارتداد من نقراتهم.
___________
يفوق فوائد الثوم العادية .. فوائد سحرية للثوم الذكر اليمني سوف تدهشك والنتيجة لاتصدق
نعمة ربانية لفاكهة تخفض مستوى السكر في الدم ومصدر مهم للطاقة للخلايا التي تتكون من العضلات والأنسجة
8 استخدامات صحية لزيت الكافور في علاج مجموعة من الحالات الصحية على مدار الاف السنين
مشروب سحري لتنظيف الرئتين من السموم الناتجة عن التدخين
اذا شعرت بالم في العظام اسفل الظهر فأنت تعاني من نقص هذا الفيتامين الهام
هناك خمسة أشياء يجب إزالتها من منزلك على الفور لتجنب الامراض الخطيرة
معجزة ربانية في بذرة صغيرة لمن يعاني من " النقرس" وآلام المفاصل والإنسداد "المعوي"
ماذا يحدث لجسمك عند تناول ملعقة كبيرة من زيت الزيتون على معدة فارغة قبل الإفطار يوميا؟
هذا مايمكن أن يحدث لجسمك عند شرب الماء المثلج في الصيف
لتجنب العواقب الوخيمة اليك 6 علامات مرضية تدل على وجود جلطات بالجسم
ايهما افضل الفراش الناعم ام الصلب لصحة ظهرك وفقراتك؟
عشبة سحرية تخلصك من الإمساك والقولون وتسهيل عملية الهضم .. تعرف عليها
وتضمنت التجربة، التي نشرت نتائجها في عام 2021، 12 مشاركا وقع تشخيص إصابتهم بالعمى خلال طفولتهم، و14 شخصا مبصرا.
وتحديد الموقع بالصدى هو مهارة نربطها عادة بالحيوانات مثل الخفافيش والحيتان، لكن بعض البشر المكفوفين يستخدمون أيضا أصداء أصواتهم لاكتشاف العوائق والخطوط العريضة لها. ويستخدم البعض النقر على عصا أو طقطقة أصابعهم لإحداث الضوضاء اللازمة، بينما يستخدم البعض الآخر أفواههم لإصدار صوت طقطقة، لاكتشاف الأشياء في بيئتهم.
وعلى الرغم من مدى فائدة هذه المهارة، إلا أن عددا قليلا جدا من المكفوفين يتعلمون كيفية القيام بها.
ويحاول خبراء صدى الصوت نشر الكلمة لسنوات، وتشير هذه الدراسة إلى أن كل ما نحتاجه هو جدول تدريب بسيط.
وقالت عالمة النفس لور ثيلر من جامعة دورهام في المملكة المتحدة في يونيو من العام الماضي عندما نُشرت النتائج: "لا يمكنني التفكير في أي عمل آخر مع مشاركين مكفوفين كان لديه مثل هذه ردود الفعل المتحمسة".
وعلى مدار 20 جلسة تدريبية، استغرقت نحو 2 إلى 3 ساعات، وجد الباحثون أن المشاركين المكفوفين والمبصرين، كبارا وصغارا، تحسنوا جميعا بشكل كبير في تحديد الموقع بالصدى القائم على النقر.
ولمدة أسابيع، تدرب المشاركون على التنقل في متاهات افتراضية - ممرات مرتبة في تقاطعات على شكل حرف T، وانحناءات على شكل حرف U، وتحديد حجم واتجاه الأشياء باستخدام نقرات الفم.