يعد القرنفل من أشهر أنواع التوابل المعروفة منذ القدم بخصائصها الطبية والعلاجية، تسهم في علاج الكثير من المشاكل الصحية، كما وتقدم العديد من الفوائد.
يمكن الاستفادة من الفوائد التي يقدمها القرنفل بطرق عديدة ومتنوعة، لكن وضعه تحت اللسان أقلها شيوعاً.
ووضع القرنفل تحت اللسان، يقدم للصحة العامة العديد من الفوائد، بحسب الدراسات المنشورة بموقع “Verywellhealth”.
1- تعزيز صحة الجهاز الهضمي، عن طريق تحسين حركة الأمعاء وتسهيل عمليتي الهضم والإخراج.
تقليل فرص الإصابة بالاضطرابات الهضمية المزعجة، مثل الإمساك وانتفاخ البطن والغازات.
2- تخفيف أعراض قرحة المعدة أو علاجها نهائياً، بفضل محتواه العالي من مضادات الأكسدة، التي تساعد على مكافحة التهابات وتقرحات الجهاز الهضمي.
3- تنقية الكبد من السموم وتعزيز قدرته على القيام بوظائفه الحيوية وحمايته من الإصابة بالالتهاب والتليف والفشل.
4- ضبط نسبة السكر في الدم وتحسين عمل هرمون الإنسولين بالجسم.
5- تقليل فرص الإصابة بأمراض القلب، نظراً لقدرته على خفض مستويات الكوليسترول الضار والدهون الثلاثية في الدم.
6- تقوية الجهاز المناعي، لاحتوائه على نسبة عالية من فيتامين سي، الذي يعزز من قدرة الجسم على مكافحة الفيروسات والبكتيريا والفطريات.
7- يغني عن استخدام الأدوية المسكنة، حيث يساعد على تخفيف آلام الجسم لفترة معينة، مثل الصداع وألم الأسنان، لاحتوائه على خصائص مضادة للالتهابات.
8- خفض ضغط الدم المرتفع، بسبب احتوائه على مادة اليوجينول، التي تعمل على تنظيم ضربات القلب. 9- يقي من الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي، مثل الربو.
10- يحد من خطر الإصابة بالسرطان، خاصةً سرطان الجهاز الهضمي وسرطان الرئة، لأن مضادات الأكسدة الموجودة به تساهم في مكافحة الشوارد الحرة، التي تهدد خلايا الجسم بالتهاب والتلف والتحور لأورام خبيثة.
11- مكافحة البكتيريا الموجودة في تجويف الفم المسببة لتسوس الأسنان ورائحة النفس الكريهة ومشكلات اللثة.
12- إنقاص الوزن، ويرجع الفضل إلى مضادات الأكسدة المتوفرة به، حيث تساعد على حرق الدهون المتراكمة في الجسم.
