· يمتلك زيت الحبة السوداء تأثيراً مفيداً على مسار التهاب القولون التقرحي، ويحمي الأمعاء من الآثار الضارة لنقص التروية.
· يعتقد الباحثون اليابانيون أن خصائص زيت حبة البركة تتجلى من خلال تثبيط تكوين السكر في أنسجة الكبد.
· يمنع زيت حبة البركة، بفضل الثيميكوينون، تطور الاعتلالات العصبية وهشاشة العظام في داء السكري.
· أفادت التجربة أن لزيت الحبة السوداء، خصائص مضادة للفطريات ومضادة للفيروسات ويعمل كمضاد للفيروس المُضخِم للخلايا البشرية.
· يمنع زيت حبة البركة تلف عضلة القلب، عند استخدام السيكلوسبورين (Cyclosporine)، وهو دواء مثبط للمناعة، يستخدم بعد عمليات زراعة الأعضاء.
· يحتوي زيت حبة البركة على خصائص موسعة للقصبات، ومعدلة للمناعة، ولها تأثير علاجي في التهاب المفاصل الروماتويدي.
· تشير الدراسات العلمية إلى وجود خصائص مناعية للمستخلصات المائية من حبة البركة (منقوع أو مغلي).
· ينشط زيت الحبة السوداء الخلايا التائية القاتلة (T) ومساعداتها (الخلايا التائية تشكل مجموعة من الخلايا اللمفاوية الموجودة في الدم وتلعب دوراً أساسياً في المناعة الخلوية) .
خصائص مناعية وعلاج مناعي.
هذه الخصائص تجعل زيت الحبة السوداء واعداً جداً لاستخدامه في علاج الربو القصبي وأمراض الأورام.
· يقلل زيت الحبة السوداء من تلف أنسجة الرئة في حالة فرط التأكسج.
· أظهرت الدراسات السريرية العشوائية لزيت الحبة السوداء أنه يمكن استخدامه كعامل مساعد في علاج أمراض الحساسية.
· أظهرت الدراسات السريرية أن التطبيق الموضعي لمرهم حبة البركة فعال مثل مرهم بيتاميثازون (هو من أدوية الستيرويد، يستخدم لعدد من الأمراض بما في ذلك اضطرابات الروماتيزم مثل التهاب المفاصل الروماتويدي، والأمراض الجلدية مثل التهاب الجلد والصدفية).
· أظهرت الدراسات التجريبية أن الثيميكوينون Thymoquinone (وهو عنصر موجود في الزيت العطري المستخلص من بذور حبة البركة) فعّال في التهاب الجيوب.
· مع الاستخدام المطول لزيت حبة البركة، لوحظ انخفاض في مؤشر "الهيماتوكريت" أي النسبة المئوية لحجم خلايا الدم الحمراء من إجمالي حجم الدم، والصفائح الدموية.