وصفت جنيفر أنيستون مشاركتها في بطولة مسلسل "ذا موريننغ شو"، أول إنتاج لـ "أبل بلس" بالتجربة الجديدة والصعبة، وهو العمل الذي عادت به إلى التلفزيون بعد 14 عاماً من سلسلة "فريندز" التلفزيونية.
قالت أنيستون في حوار مع مجلة انترتينمنت تونايت، إن دورها يمثل تحدياً مهنياً كبيراً لأنه من أصعب الأدوار التي جسدتها، وأشارت إلى أن المسلسل يتعرض للتحيز الجنسي وحملة "مي تو" أو "أنا أيضاً" المناهضة للتحرش الجنسي في هوليوود.
وأوضحت أن شخصيتها في السلسلة، مذيعة لبرنامج صباحي شهير، تُدعى أليكس ليفي، تتشابه مع أنيستون ومشاكل الشهرة التي عرفتها، وقالت "أتفهم جيداً العزلة ورفض الظهور إعلامياً أو الذهاب إلى حفلات السجادة حمراء".