يستغل بعض النجوم والفنانين وجودهم في برامج حوارية ، ليعترفوا بأمور شخصية عنهم لأول مرة، شكلت قد تظهر بعضها عفوية و قد تسبب بعضها صدمة للجمهور.
و عادة ما تلقى بعض التصريحات بصاحبها إلى حدود الهجوم والانتقاد رغم أن البعض قد يرى أنه مجرد تصريح عفوي لا يستحق كل هذا الهجوم والانتقاد.
ومن أبرز الانتقادات التى واجهت النجوم نجد الهجوم العنيف التى تعرضت له نجمة الإغراء والتى ترفض تصنيفها على أنها نجمة إغراء ناهد السباعي، والتى لا تكاد تمر مناسبة أو حدث إلا وهى فى القلب من الهجوم عليه وعليها.
ومن أجرأ التصريحات التى أطلقتها "ناهد" وتسبب فى انتقادات كبيرة وحادة، قولها إنها كانت "تنام بين أمها وزوجها" من فرط تعلقها بوالدتها.
وتابعت ناهد مفسرة: "عندما تزوجت أمي من المحامي عاصم قنديل كنت أنام بينهما، وصممت والدتي السرير بمساحة 2 متر حتى يتحملنا جميعا".
معقدة من الرجالة
وبسبب تصريح أخر عن الرجال، انتفضت مواقع التواصل الاجتماعي ضد "ناهد"، خصوصا بعدما قالت إنها قد تكون معقدة من الرجال بسبب النشأة والأجواء التى عاصرتها فى صغرها.
وقالت : " تربيت فى بيت كان يُقدر المرأة، ووجدت أن جدي فريد شوقى يكتب خطابات لزوجتة، ووالدى كان يحب أمى ويقدرها بشكل كبير للغاية، حتى أنه اختار أن يسمينى ناهد لحبه الشييد لها، وطبعا لم أصادف نماذج كتلك طوال حياتي".
أزمات الفساتين
وإلى جانب تصريحات ناهد فقد وجدت نفسها فى مرمى النيران خلال عدد من الفاعليات التى ظهرت فيها بفساتين، رأى البعض من الجمهور أنها غير لائقة، ونذكر هنا مثلا ما جرى مع الفستان الجرئ التى ظهرت به فى افتتاح مهرجان القاهرة السينمائى الدولى، وفى حفل "دير جيست"، الذى أقيم فى عام 2016، أثارت الجدل بفستان وكاب ووحذاء رياضى، حيث أكد الكثيرون أن إطلالتها بهذا اللوك لم تكن مناسبة للحدث وكان بإمكانها اختيار لوك أفضل، وفى الحالتين لم ترد ناهد السباعي أو تعقب، خصوصا أنها ترى أن اختيار الفساتين أمر شخصي لا يجب لأحد أن يتدخل فيه.