توصلت الشرطة الهولندية إلى حاويات بحرية تم تحويلها إلى سجن مؤقت و"غرفة تعذيب" عازلة للصوت، ما أثار حالة من الرعب.
وزودت الغرفة بكرسي مخصص لجلوس الضحية، وأدوات، من بينها زردية ومشارط وأصفاد.
وأعطى هذا الاكتشاف، نظرة مخيفة على العالم الإجرامي في هولندا الذي يزداد عنفا والمنخرط في إنتاج المخدرات والاتجار بها على نطاق واسع.