أعلنت الولايات المتحدة توصلها إلى شركاء بديلين في مشروعات صحية عالمية، وذلك بعد انسحابها من منظمة الصحة العالمية باستثناء ما يتعلق بأنشطة مكافحة شلل الأطفال.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قد أعلن الشهر الماضي أن بلاده ستنهي علاقتها بمنظمة الصحة العالمية، بسبب أسلوب معالجة المنظمة لجائحة كورونا، متهما إياها بأنها أصبحت دمية في يد الصين.
وتعتبر الولايات المتحدة أكبر جهة مانحة لمنظمة الصحة العالمية بشكل عام، إذ أسهمت بـ 400 مليون دولار في عام 2019، أي ما يقارب 15% من ميزانيتها.