استنكر الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، استخدام العنف في الاحتجاجات، التي خرجت في أنحاء البلاد ضد عدم المساواة العرقية واستخدام الشرطة للقوة المفرطة.
وفي الوقت ذاته، أشاد أوباما بأفعال المحتجين السلميين الساعين للإصلاح، لافتا إلى أن الغالبية العظمى من المحتجين سلميون، لكن أقلية صغيرة تعرض الناس للخطر وتُلحق الضرر بالمجتمعات، التي تهدف الاحتجاجات لدعمها.
وأوضح أوباما، أن العنف يزيد من الدمار في الأحياء، التي تعاني فعلا على الأغلب من نقص الخدمات والاستثمارات ويصرف الانتباه عن القضية الأكبر.