هل يثير فيسبوك الفرقة والخلافات بين الناس؟ رسالة تكشف حقيقة صادمة

هل يثير فيسبوك الفرقة والخلافات بين الناس؟ رسالة تكشف حقيقة صادمة

قبل 4 سنة | الأخبار | تكنولوجيا
الأخبار الأكثر قراءة 
�شف تقرير جديد أن شركة فيسبوك تجاهلت بحثا داخليا يسعى إلى فهم تأثير المنصة على سلوك المستخدمين وتعاملها مع الأضرار المحتملة لنشوب خلافات شديدة بين من تتعارض آراؤهم، بحسب ما أفادت به صحيفة وول ستريت جورنال. وقالت الصحيفة إن فريقا من الشركة كلف بتلك المهمة قدم رسالة صريحة إلى كبار المسؤولين، مفادها أن خوارزميات فيسبوك لا تجمع بين الناس بل تبث الفرقة بينهم. وقال الفريق في عرض تقديمي يعود إلى عام 2018، إن "خواريزمياتنا تستغل انجذاب العقل البشري إلى ما يبث الانقسام"، وحذر من أن ترك الوضع على حاله سيجعل فيسبوك يغذي "مستخدميه بمزيد من المحتوى المثير للانقسام والشقاق في محاولة لكسب انتباه هؤلاء وزيادة الوقت الذي يقضونه في المنصة".    العرض التقديمي تطرق، وفق وول ستريت، إلى لب سؤال يطارد فيسبوك منذ إطلاقه تقريبا وهو "هل تفاقم المنصة الاستقطاب وسلوك القبلية؟"، مضيفة أن الجواب الذي توصل إليه الفريق الداخلي الذي شكل في عام 2017، كان "في بعض الحالات، نعم". وسبق للمدير التنفيذي لفيسبوك مارك زوكربيرغ أن أعرب علنا وفي مناسبات خاصة، عن قلقه إزاء "الإثارة والاستقطاب" على موقع التواصل الاجتماعي الذي أسسه مع عدد من رفاقه في جامعة هارفرد في عام 2004. لكن في نهاية المطاف، يبدو أن اهتمام زوكربيرغ كان سريع الزوال إذ أهمل هو ومدراء تنفيذيون آخرون الدراسة بشكل كبير، وفق وثائق داخلية لم يكشف عنها في السابق وأشخاص مطلعين، وأضعفوا أو منعوا الجهود الرامية لتطبيق التوصيات التي اقترحت اعتمادها في المنتجات التابعة للشركة.   وكانت شركة فيسبوك قد أطلقت الدراسة حول المحتوى الذي يثير الانقسام وسلوك المستخدمين، في وقت كانت تبحث إن كانت مهمتها في ربط العالم فيما بعضه البعض مفيدة للمجتمع.  وأشارت الصحيفة إلى أن إصلاح فيسبوك لمشكلة الاستقطاب سيكون أمرا صعبا، إذ سيتطلب من الشركة أن تعيد النظر في بعض من منتجاتها الأساسية. وأضافت أن المشروع أجبر فيسبوك على النظر في كيفية إعطاء الأولوية "لتفاعل المستخدمين"، وهو مقياس يشمل الوقت الذي يقضيه المستخدم وعلامات الإعجاب والتعليقات والتي ظلت لسنوات طويلة بمثابة منارة لنظامه.  وجاء في إحدى الوثائق الصادرة عن فريق البحث أنه تماشيا مع التزام فيسبوك بالحياد، قررت "فرق النزاهة" التي شكلتها الشركة، أن فيسبوك لا ينبغي أن يلعب دور الشرطي فيما يخص آراء الأفراد، أو منع النزاعات على المنصة أو منع تشكيل مجموعات. وأكدت ان المشكلة تتمثل في تشويه صورة الخصوم.  وجاء في وثيقة تعود إلى عام 2018، أن فيسبوك "لن تطور بشكل صريح منتجات تحاول تغيير معتقدات الناس. نركز على منتجات تزيد من التعاطف والتفهم وإضفاء الطابع الإنساني على الطرف الآخر". 

"تهامة تحتضن الألم: صمود في وجه السيول وفقدان الأمل"


سُهيل بين الواقع والخرافة


فتح علايه روح الجالية اليمنية في أمريكا


وفاة مذيعة شهيرة بقناة الجزيرة إثر تعرضها لحادث سير 


صحفي يمني بارز يكشف تفاصيل مهمة عن صفقة مسقط


من هي اليمنية التي فازت بعضوية مجلس العموم البريطاني ؟


فنانة مصرية شهيرة تثير الجدل بظهورها من أمام الكعبة المشرفة


حزب الإصلاح يكشف عن تلقيه معلومات مؤكدة أن "قحطان" على قيد الحياة...


مليشيا الحوثي تغذي خلافات القتل والثأر بين قبائل الجوف.. شاهد ما...


صنعاء.. اندلاع حريق هائل في عدد من المحلات التجارية بسوق شميلة


مخابرات الحوثيين تعتقل مدير مكتب شقيق عبدالملك الحوثي في صنعاء...


بذريعة القبض على خلية جواسيس.. الحوثيّون يعتقلون قيادات تربوية...


عدن.. القبض على 7 متهمين بقضايا حيازة مخدرات في البريقة


عناصر حوثية تسطو على محل ذهب بالحديدة وتنهب محتوياته


مسلحون يقتلون شخصاً ويصيبون زوجته أمام أطفالهما بصنعاء 

مساحة اعلانية