أعلن الأمير الوليد بن طلال، رئيس شركة المملكة القابضة، عن دعمه للخطوات التي تتخذها المملكة لمنع تفشي فيروس «كورونا» المستجد.
حيث قال الأمير الوليد أنه قرر وضع شركات «المملكة القابضة» تحت تصرف المملكة العربية السعودية ، وذلك دعماً لجهود الدولة في مواجهة الفيروس.
وأشار إلى أن القرار يشمل: شركة التصنيع الوطنية، والبنك السعودي الفرنسي، وفندق فور سيزونز الرياض، مدارس المملكة التي تتسع لنحو 3 آلاف طالب، وفنادق الشركة المدارة في مكة المكرمة والمدينة المنورة.