واقعة تداولتها مواقع اخبارية منها موقع العين اون لاين والذي نسب حدوثها في أحد المدن المصرية حيث تبدأ الحكاية بالتالي : لم تكتف بحنان زوجها ولم تقبل خيانته حسب ادعاءها فما كا منها إلا أن عشقت السائق وقتلا زوجها معا.
قالت الزوجة بأن أول سنتين كانتا أسعد أيام حياتها، تعرف على زوجها عن طريق صديقتها وبسرعة طلب الزواج منها وكانت سعيدة للغاية إلا أنه وبعد طفلها الأول تغير سلوكه معها وبات يخونها مع نساء أخريات دو إعطائها أية أهمية حسب اعترافاتها.
وأكدت أنها لم تعد تشعر بأي مشاعر تجاهه لأنه هجرها عاطفيا وجنسيا، وفي يوما طلبة منه سائق لسيارتها فلم يرفض، ولاحظت نظرات السائق شيء فشيء تطورت العلاقة وشعرت باهتمام سائقها الزائد وأصبحت بينهما مكالمات هاتفية عاطفية وانتهت بممارسة العلاقة الحميمة.
أصبح السائق والزوجة عشيقين لا يشغل بالهما سوى الزوج فقررا قتله، حددا الموعد وحضر السائق مع أصدقاءه وخططا لكمين انتهى بمقتل الزوج.
عثرت المباحث على الجثة وتبين أنها لمدرس خمسيني مربوط اليدين وعلى صدره حجر.
كشفت تحريات الإسكندرية أنه بعد زواج طال مدة 20 عاما أقدم السائق حجازي جاد الله، 30 عاما، وصديقه محمد صابر عطوان، 26 عاما، بمساعدة ماجدة محمد، 49 عاما، بقتل عماد الدين، 50 عاما، والتحقيقات لا زالت تأخذ مجراها حتى يصدر الحكم النهائي.