تبحث هيئة السوق المالية السعودية وضع إطار قانوني، للسماح لشركات الاستحواذ ذات الأغراض الخاصة بالإدراج في المملكة.
وصفة سحرية هندية لشعر طويل وغير باهظة الثمن وتتواجد في كل منزل
السعودية تعلن عن سحب هذا الدواء من جميع الأسواق وتحذر من استخدامه
سعودي يكشف عن صدمة لما حدث لصديقه بسبب الهيل والزعفران !
مقطع فيديو يوثق فتاتان سعوديتان تعترضان على تواجد رجل ملتحي داخل مطعم
مليون ريال ربح لكل موظف عمل بهذا القطاع في السعودية العام الماضي الداخلية السعودية تعلن عن الفئات المعفية من رسوم المرافقين
السعودية .. 2مليون ريال غرامة لأي مواطن أو مقيم يقوم بهذا الأمر في منزله
تعرف على أول فتاة يمنية تقود طائرة وأول يمنية تحصل على درجة ( الكابتن ) بامتياز
الاعتداء على مغترب عائد لقضاء رمضان في اليمن ونهبه بالقوة
اكتشاف علاج يؤخر الشيخوخة ويطيل عمر الإنسان حتى 150 عاما
لوحة فنية مذهلة برج الساعة يظهر ويختفي وسط الغيوم في مكة المكرمة
جورجينا تنهار بالبكاء في السعودية وتكشف عن السبب الخفي الذي سيغير حياتها وحياة رونالدو للأبد
قال يزيد صالح الدميجي، وكيل الهيئة للشؤون الاستراتيجية والدولية في هيئة السوق المالية، في مؤتمر القطاع المالي بالرياض، الخميس، "هذا من الأشياء التي نسمح للشركات بالوصول إليها بسهولة أكبر".
وتعرف شركات الاستحواذ ذات الغرض الخاص على أنها شركات يتم إنشاؤها على وجه التحديد للاستثمار في أسواق المال إذ تعتبر تلك الشركات كيانا مدرجا في سوق المال من أجل الاستحواذ على شركات أخرى وإتاحة أسهمها للمستثمرين، ولا يوجد لدى تلك الشركات عمليات تجارية وتجمع رأسمالها بالكامل من خلال الطروحات.
ويطلق على تلك الشركات أيضا Blank Cheque Companies أو شركات "الشيك على بياض" ويعود هذا الأمر بالأساس إلى عدم إطلاع المستثمرين على الخطط المستقبلية للشركة وبالتالي عدم معرفة كيفية استثمار أموالهم وهو ما يعادل منح تلك الشركات شيكا على بياض من قبل المستثمر في إشارة إلى المخاطر التي تتضمنها عمليات الاستثمار في تلك الشركات.
تأتي خطط المملكة العربية السعودية بعد أن تحولت هذه الشركات سريعًا من كونها واحدة من أحدث صيحات وول ستريت إلى قطاع محاصر بعائدات ضعيفة، وصفقات ملغاة وتلاشي حماس المستثمرين.
بعد النمو الهائل - بشكل رئيسي في الولايات المتحدة - حيث اندفع الجميع من السياسيين إلى المشاهير وعمالقة وول ستريت لإنشائها وسط أسعار فائدة منخفضة للغاية، انهار الجنون حيث وضع المنظمون المنتجات تحت مزيد من التدقيق وأدى ارتفاع أسعار الفائدة إلى تحويل اهتمام العديد من المستثمرين.
في الشرق الأوسط، لا يزال سوق الـ"SPAC" صغيرة. كانت شركة الشيك على بياض المدعومة من قبل صندوق أبو ظبي السيادي "ADQ" و"سيميرا للاستثمار هي أول شركة تُدرج في المنطقة العام الماضي، في حين تأخرت خطط شركتين أخريين.