قامت بعض الصحف العربية بعمل مسح حول أكثر الدول العربية تصديرا واستهلاكا للكحول والخمور وكانت النتيجة مفجعه فخرجت بعض النتائج بإحتلال :
وصفة سحرية هندية لشعر طويل وغير باهظة الثمن وتتواجد في كل منزل
السعودية تعلن عن سحب هذا الدواء من جميع الأسواق وتحذر من استخدامه
سعودي يكشف عن صدمة لما حدث لصديقه بسبب الهيل والزعفران !
مقطع فيديو يوثق فتاتان سعوديتان تعترضان على تواجد رجل ملتحي داخل مطعم
مليون ريال ربح لكل موظف عمل بهذا القطاع في السعودية العام الماضي الداخلية السعودية تعلن عن الفئات المعفية من رسوم المرافقين
السعودية .. 2مليون ريال غرامة لأي مواطن أو مقيم يقوم بهذا الأمر في منزله
تعرف على أول فتاة يمنية تقود طائرة وأول يمنية تحصل على درجة ( الكابتن ) بامتياز
الاعتداء على مغترب عائد لقضاء رمضان في اليمن ونهبه بالقوة
اكتشاف علاج يؤخر الشيخوخة ويطيل عمر الإنسان حتى 150 عاما
لوحة فنية مذهلة برج الساعة يظهر ويختفي وسط الغيوم في مكة المكرمة
جورجينا تنهار بالبكاء في السعودية وتكشف عن السبب الخفي الذي سيغير حياتها وحياة رونالدو للأبد
دولة الإمارات وتونس مركز الصدارة في استهلاك الخمور وتصديره ومن المعروف والسائد أن الدول الأوربية هي أكثر الدول استهلاكاً للخمور ولكن نتائج هذا البحث خرجت بعض الآراء المخالفة فقد توجت الإمارات بأكثر الدول استهلاكا للويسكي وحفاظا على استهلاك الخمور وبذلك تكون قد أزاحت فرنسا وقد بلغ استهلاكها أكثر من 10 ملايين لتر.
وقد كشفت دراسة أخرى مفاجآت عديدة أهمها احتلال المغرب أيضا مركز متقدم في استهلاك الخمور إلى جانب تونس والأمارات وتلك الدراسة قد أنجزتها منظمة الصحة العالمية وقد أعلنت نتائجها حديثا وأوضحت أن 48% من سكان العالم لا يشربون الخمور وقالت دراسة أخرى أيضا بأن الروس والألمان هو أكثر الشعوب استهلاكا للخمور وثبت بعد ذلك خطأ هذا الاعتقاد السائد وأن الحقيقي أن تونس تستهلك أضعاف ما يستهلكه الألمان فيستهلك التونسي ما يقارب 26.2 لترا خلال السنة متقدما بذلك على معظم العرب وغيرهم من الدول الأوروبية كفرنسا وإيطاليا وإسبانيا وروسيا وألمانيا وقد استأثرت الإمارات بنصيب 32.6% من الاستهلاك العالمي للخمور أما المغرب فقد احتلت المركز السادس في استهلاك الخمور وذلك بمعدل 17.10لترا خلال السنة بعد السودان الذي بلغ استهلاكها 24.1 لترا ولبنان 23.9 لترا وبالرغم من أن الخمور من المحرمات خاصة في الدول الإسلامية إلا أننا نجد العكس فقد احتلت الدول العربية المراكز الأولى على عكس الدول الأوروبية وهذا يرجع إلى ضعف العقيدة ولابد من مواجهة هذه الظاهرة ومحاولة توفير تلك الأموال المهدرة على أشياء لا قيمة لها لخدمة البشرية ومن المعروف مخاطر تلك الخمور على صحة الإنسان لذا يجب التوعية المستمرة بمخاطرها.