الأسرار   تكشف توقيت انسحاب السعودية والإمارات من اليمن بشكل نهائي.. ومن هي الدولة الواعدة التي ستقود الحكومة الجديدة؟..

الأسرار تكشف توقيت انسحاب السعودية والإمارات من اليمن بشكل نهائي.. ومن هي الدولة الواعدة التي ستقود الحكومة الجديدة؟.. " تفاصيل هامة "

قبل 5 سنة | الأخبار | محليات

كشفت باحثة سياسة يمنية، انسحاب السعودية والإمارات من قتال الحوثيين في اليمن خلال العام الجاري 2020، على أن تسعى الأمم المتحدة إلى تشكيل حكومة توافق بين الحكومة الشرعية والحوثيين.

 

الأخبار الأكثر قراءة 

جاء ذلك في مقابلة لوكالة الأناضول، مع الباحثة السياسية فاطمة أبو الأسرار، المقيمة في واشنطن، والتي تكتب لعدد من وسائل الإعلام الدولية.

 

وللعام السادس على التوالي، يشهد اليمن حربا بين قوات موالية للحكومة ومسلحي الحوثيين المتهمين بتلقي دعم إيراني، والمسيطرين على محافظات، بينها صنعاء منذ سبتمبر/ أيلول 2014.

 

ومنذ مارس/ آذار 2015، يدعم تحالف عسكري عربي، القوات الحكومية، والذي تقوده الجارة السعودية، وتعتبر الإمارات الدولة الثانية فيه من حيث حجم المشاركة. وفي المقابلة، أوضحت أبو الأسرار أن “الوضع السياسي والعسكري في اليمن يحتمل بشكل كبير في العام 2020 أن يتجه إلى انسحاب السعودية والإمارات من البلاد، لأن الهجمات الحوثية على المملكة كبيرة ولها تأثير واسع”.

 

** ستوكهولم لم يحقق تقدما

 

وفيما يتعلق باتفاق ستوكهولم الموقع بين الحكومة اليمنية والحوثيين، قالت الباحثة اليمنية إن” الاتفاق لم يحقق تقدما حقيقيا على أرض الواقع وبات معلقا بين الحياة والموت”. ومضت قائلة، “كان الاتفاق يعتمد على رؤية محددة، وهي أن الهدنة في الحديدة هدفها الأساسي وقف العمليات العسكرية للقوات اليمنية المشتركة المسنودة من السعودية والإمارات”.

 

وفي 13 ديسمبر/ كانون الأول 2018، توصلت الحكومة اليمنية والحوثيون، إثر مشاورات في ستوكهولم، إلى اتفاق يتعلق بحل الوضع بمحافظة الحديدة الساحلية (غرب)، إضافة إلى تبادل الأسرى والمعتقلين لدى الجانبين، الذين يزيد عددهم عن 15 ألفا.

 

وأردفت: “المبعوث الأممي يعتقد أنه استطاع تحقيق السلام في الحديدة، لأنه استطاع منع القوات اليمنية من استعادة المدينة ومينائها.. هذا تعريف محدود؛ لأن اتفاق ستوكهولم تجاهل معالجة مشكلة وجود الحوثيين في الميناء والمدينة وسيطرتهم بشكل غير مشروع على الحديدة وكافة أنحاء الحياة هناك كسلطات غير شرعية”.

 

وأشارت إلى أن “عملية تبادل الأسرى تمت بمحدودية كبيرة، فيما حصلت عمليات تبادل خارج اتفاق ستوكهولم”.

 

ولفتت إلى أن الاتفاق أعطى المجال للحوثيين بأن يعيدوا تشكيل قواتهم، وبعثها إلى أكثر من منطقة في اليمن، كالضالع (وسط) ومديرية نهم (البوابة الشرقية لصنعاء) وتركيزهم حاليا على مأرب (شرقي صنعاء)”.

 

وتابعت: “توجد مخاوف من وقوع كارثة بشرية إذا حصل تقدم إلى أحياء مكتظة بالسكان، مثل صنعاء أو الحديدة أو تعز.. سيكون ثمن التحرير باهضا جدا في التكلفة الإنسانية لتحرير هذه المناطق، وهو الأمر الذي يعيق مسألة التقدم الميداني”. 

 

ومن ثم عاودت التأكيد، على أن التوصل إلى تسوية سيكون أفضل، مشيرة في هذا السياق إلى أنه “من غير المقبول الاستهتار بأرواح الناس التي يتحكم فيها الحوثيون حاليا”.

"تهامة تحتضن الألم: صمود في وجه السيول وفقدان الأمل"


سُهيل بين الواقع والخرافة


فتح علايه روح الجالية اليمنية في أمريكا


وفاة مذيعة شهيرة بقناة الجزيرة إثر تعرضها لحادث سير 


صحفي يمني بارز يكشف تفاصيل مهمة عن صفقة مسقط


من هي اليمنية التي فازت بعضوية مجلس العموم البريطاني ؟


فنانة مصرية شهيرة تثير الجدل بظهورها من أمام الكعبة المشرفة


حزب الإصلاح يكشف عن تلقيه معلومات مؤكدة أن "قحطان" على قيد الحياة...


مليشيا الحوثي تغذي خلافات القتل والثأر بين قبائل الجوف.. شاهد ما...


صنعاء.. اندلاع حريق هائل في عدد من المحلات التجارية بسوق شميلة


مخابرات الحوثيين تعتقل مدير مكتب شقيق عبدالملك الحوثي في صنعاء...


بذريعة القبض على خلية جواسيس.. الحوثيّون يعتقلون قيادات تربوية...


عدن.. القبض على 7 متهمين بقضايا حيازة مخدرات في البريقة


عناصر حوثية تسطو على محل ذهب بالحديدة وتنهب محتوياته


مسلحون يقتلون شخصاً ويصيبون زوجته أمام أطفالهما بصنعاء 

مساحة اعلانية