اصدرت الهيئة العامة للنقل في السعودية قرار هام يتعلق بسائقي حافلات النقل العام بعدم القيادة المتواصلة لأكثر من 4 ساعات ونصف متواصلة.
وهذا القرار تضمن مايلي:
توقف السائق عن القياداة لفترة راحة مدتها 45 دقيقة.
يمكن استبدال فترة التوقف بفترات متقطعة لا تقل عن 15 دقيقة للمرة الأولى، و30 دقيقة للمرة الثانية على التوالي.
على السائق عدم القيام بأي عمل أثناء فترات الراحة.
أقصى عدد من الساعات للقيادة خلال اليوم
كما اشترطت الهيئة:
-عدم تجاوز مدة القيادة 9 ساعات خلال 24 ساعة.
-يمكن تمديدها بحد أقصى إلى 10 ساعات مرتين في الأسبوع.
– ألا تتجاوز مدة القيادة الأسبوعية 56 ساعة.
-ألا تتجاوز ساعات القيادة على مدار أسبوعين متتاليين 90 ساعة.
-ألا تقل فترة الراحة اليومية للسائق عن 11 ساعة متصلة
-أن يتمتع السائق بهذه الفترة خلال مدة لا تزيد على 24 ساعة من نهاية فترة الراحة السابقة.
وعلى ما أفادت صحيفة “عكاظ”، فإن الهدف من وضع سقف لعدد ساعات القيادة، وتحديد أوقات الراحة اليومية والأسبوعية لسائقي حافلات النقل المتخصص وتأجير وتوجيه الحافلات والنقل الدولي هو رفع مستوى السلامة والأمان على الطرق، وتوفير بيئة عمل جيدة للسائقين داخل المملكة.
فترة الراحة الأسبوعية للسائق
وتضمنت اشتراطات هيئة النقل على سائقي الحافلات:
-ألا تقل فترة الراحة الأسبوعية للسائق عن 45 ساعة متصلة بحد أقصى 6 أيام عمل متتالية، ومع مراعاة السلامة على الطرق.
-يجوز للسائق تجاوز الحد الأقصى لفترات القيادة بحد أقصى 30 دقيقة أو 50 كيلومترًا أيهما يسبق، ليتمكن من الوصول إلى مكان التوقف الآمن والمناسب.
-فترة الراحة اليومية أثناء حركة الحافلة لا تحتسب حتى إن كانت مجهزة بمكان للراحة داخلها، ويجب قضاء فترة الراحة اليومية والأسبوعية خارج الحافلة.