قال الصحفي:أين وصلت التحقيقات في جريمة قتل البروفيسور الدويل ياسيادة النائب العام الموقر وآخر آمالنا بتحقيق العدالة،بعد مرور 3أشهر على تلك الجريمة النكراء التي هزت الوطن من أقصاه إلى أقصاهَ.
واضاف: كونها وقعت بمكتبه وسط حي سكني واستهدفت شخصية أكاديمية مرموقة قدمت للعلم والإنسانية الكثير وأدخلت السعادة إلى آلاف الأسر بالوطن بفضل الله وتقنية اول مراكز لأطفال الأنابيب بالبلد.
واختتم'لا تزال الثقة قائمة بسيادة النائب العام القاضي العزيز قاهر مصطفى، كون القضية تمثل امتحان ومحك حقيقي لعدالته وثقة الشعب في النيابة العامة بقيادته!