وجه المكتب السياسي للمقاومة الوطنية، اليوم الثلاثاء، رسالة تطلعات حاسمة وقوية إلى حزب التجمع اليمني للإصلاح.
وأبدى عبد الوهاب العامر، أمين عام المكتب السياسي للمقاومة الوطنية، بأن تكون هذه الذكرى محطة انطلاق لبناء علاقات نضالية جديدة مع كل القوى الوطنية بغية تعزيز وحدة الصف الجمهوري وتوحيد الجهود في هذه المرحلة الحرجة من أجل حسم معركة شعبنا الرئيسية المتمثلة باستعادة مؤسسات الدولة المختطفة، وتحرير العاصمة صنعاء من مليشيا الحوثي والهيمنة الإيرانية.
وبعث العامر برقية تهنئة لقيادة وقواعد التجمع اليمني للإصلاح بمناسبة الذكرى الـ32 لتأسيسه.
وأعرب عن تمنياته بأن تمثل هذه الذكرى نقطة تحول في مسار نضال الحزب لتعزيز وحدة الصف الجمهوري من أجل استعادة مؤسسات الدولة المختطفة، وتحرير العاصمة صنعاء من مليشيا الحوثي والهيمنة الإيرانية.
وأشار إلى أن ذكرى تأسيس الحزب تأتي واليمن تواجه إرهاب مليشيا الحوثي والتمدد الفارسي ومحاولة العودة باليمن إلى ما قبل ثورة ال26 من سبتمبر 1962 المجيدة.
وتمنى لحزب الاصلاح وقياداته المزيد من النجاح، وديمومة دورهم في استنهاض الجماهير ورص الصفوف انتصاراً للمشروع الوطني ووفاءً لتضحيات كل أحرار الشعب في خنادق الدفاع عن الجمهورية.
وكان رئيس الهيئة العليا للحزب، محمد عبدالله اليدومي، دعا بمناسبة احتفاء الحزب بالذكرى الـ32 لتأسيسه، إلى دمج التشكيلات المسلحة تحت مؤسستي الجيش والأمن وتعزيز التوافق والشراكة وإستعادة الدولة.وجه المكتب السياسي للمقاومة الوطنية، اليوم الثلاثاء، رسالة تطلعات حاسمة وقوية إلى حزب التجمع اليمني للإصلاح.
وأبدى عبد الوهاب العامر، أمين عام المكتب السياسي للمقاومة الوطنية، بأن تكون هذه الذكرى محطة انطلاق لبناء علاقات نضالية جديدة مع كل القوى الوطنية بغية تعزيز وحدة الصف الجمهوري وتوحيد الجهود في هذه المرحلة الحرجة من أجل حسم معركة شعبنا الرئيسية المتمثلة باستعادة مؤسسات الدولة المختطفة، وتحرير العاصمة صنعاء من مليشيا الحوثي والهيمنة الإيرانية.
وبعث العامر برقية تهنئة لقيادة وقواعد التجمع اليمني للإصلاح بمناسبة الذكرى الـ32 لتأسيسه.
وأعرب عن تمنياته بأن تمثل هذه الذكرى نقطة تحول في مسار نضال الحزب لتعزيز وحدة الصف الجمهوري من أجل استعادة مؤسسات الدولة المختطفة، وتحرير العاصمة صنعاء من مليشيا الحوثي والهيمنة الإيرانية.
وأشار إلى أن ذكرى تأسيس الحزب تأتي واليمن تواجه إرهاب مليشيا الحوثي والتمدد الفارسي ومحاولة العودة باليمن إلى ما قبل ثورة ال26 من سبتمبر 1962 المجيدة.
وتمنى لحزب الاصلاح وقياداته المزيد من النجاح، وديمومة دورهم في استنهاض الجماهير ورص الصفوف انتصاراً للمشروع الوطني ووفاءً لتضحيات كل أحرار الشعب في خنادق الدفاع عن الجمهورية.
وكان رئيس الهيئة العليا للحزب، محمد عبدالله اليدومي، دعا بمناسبة احتفاء الحزب بالذكرى الـ32 لتأسيسه، إلى دمج التشكيلات المسلحة تحت مؤسستي الجيش والأمن وتعزيز التوافق والشراكة وإستعادة الدولة.