منافقون ومردوا على النفاق وتجاوزوا قُدواتهم ( بن سلول ، بن سبأ ، ابن العلقمي) في الدجل والتضليل .
سلالة حملت أقبح مافي عصابات وحركات الإجـ رام والإرهـ اب .
(قشاط ولشاط )المسيئة أنموذج لأتفه كذاب في هذه الكومة من القذارة ، بين قطيع من الحمقى والرجيع يشكو حاله البائس مُبرزا ثناياه و يُلوح بيديه كمصاب بالهبل والعبط : [ لا أملك بيتا واسرتي تتعرض للطرد من ( جيز ) الناس ، وسيارتي استعارها الصماط ولا املك غيرها واعيش من مال ( الدولة ) ]
عصابة نهبت أموال الدولة والعامة والخاصة ثم خرج هذا ( التنح ) ليكشف سوأته و ليتغـ وط في آذان مخلفات الفساد ( المركوزين ) أمامه دون أن ينكر عليه مركوز .
انهى القشاطُ خطابه ثم عاد إلى منزله بقدميه وفي طريقه ( اقترض) ثمن الغداء من يحيى الراعي وأخذ ثمن ( الارحبي) من صادق ابو راس بينما جعالة العيد كتب بها سندا لـ سلطان السامعي وقبل نومه ( القشاط) اتصل بسيده في كهفه ليخبره بأنه تقاسم عائدات ضرائب أمانة العاصمة مع مدير مكتبه المسكين احمد حامد ليشتري بها حليبا لإبنه الرضيع والذي جف ضرع أمه بسبب حالة الزهد وصدمة الخوف التي أصيبت بها حينما ضرب صاحب البيت الباب بقوه مهددا خروجها واولادها من البيت بسبب تراكم الإيجار .
هل مر عليكم أقبح من هؤلاء الدجـ الين ؟!!!