نشر ناشطون واعلاميون أمريكيون، مشاهد توثق لحظات إعتراض سيدة أمريكية موكب الرئيس جو بايدن اثناء مروره بأحد شوارع أمريكا.
وفي المشهد، ظهرت السيدة التي اقتحمت الموكب، وهي تحمل ميكرفون بيدها لإيصال صوتها إلى الرئيس بايدن، ولكن تدخل أحد رجال الأمن وأبعدها عن الموكب بطريقة وحشية.
كما وثق المشهد، الطريقة الوحشية التي تعامل بها رجل الأمن مع السيدة الأمريكية، والاعتداء عليها بالضرب المبرح.
واعتبر الكثير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، أن الإعتداء بهذه الطريقة الوحشية على السيدة، يعد جرم بحق الإنسانية، وتكشف حقيقة حرية الرأي وحرية التعبير وحقوق الإنسان التي تتشدق بها الولايات المتحدة الأمريكية.