وجه الإعلامي والمحلل السياسي السعودي، عبدالله آل هتيلة،
وجه الإعلامي والمحلل السياسي السعودي، عبدالله آل هتيلة، رسالة إلى مليشيا الحوثي الانقلابية بشأن إنهاء الحرب في اليمن وتحقيق السلام.
وكتب هتيلة وهو مساعدرئيس تحرير صحيفة "عكاظ" السعودية، مخاطبا الحوثيين: "قولوها صراحة: "لا نستطيع الانخراط في عملية سلام يمنية يمنية ما لم تأذن لنا إيران".
وأضاف مخاطبا الحوثيين في تغريدة له : "لا تسوقوا لأعذار لا يقبلها العقل، وفكوا القيود المفروضة عليكم من طهران وأعلنوا وبشجاعة القبول بإخوانكم في حوار ينهي معاناة الشعب اليمني".
وفي وقت سابق، ربطت مليشيا الحوثي نجاح الهدنة الأممية بضرورة التزام السعودية برفع ما تصفه بالحصار وإزالة العوائق أمام وصول السفن إلى ميناء الحديدة وفتح مطار صنعاء.
وأكد المجلس السياسي الأعلى التابع للمليشيا، في اجتماع له وفق وكالة "سبأ" الخاضعة للحوثيين، أن الملف الإنساني وفك الحصار يمثل الأولوية التي تسبق الجوانب العسكرية والسياسية.
وأشار إلى أن هذا الملف يعد المؤشر الحقيقي على التوجّه نحو إنجاح الهدنة والانتقال إلى خطوات إيجابية عقبها.
واشترطت المليشيا أن يكون الحوار في البداية مع التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن بقيادة السعودية، متمهة التحالف بعدم وجود أي نوايا حقيقية حتى الآن لديه لإحلال السلام في اليمن.
وحول الإعلان عن مجلس القيادة الرئاسي، وصفت المليشيا الخطوة بأنها غير شرعية ولا تمت للسلام بأي صلة.
.
وكتب هتيلة وهو مساعدرئيس تحرير صحيفة "عكاظ" السعودية، مخاطبا الحوثيين: "قولوها صراحة: "لا نستطيع الانخراط في عملية سلام يمنية يمنية ما لم تأذن لنا إيران".
وأضاف مخاطبا الحوثيين في تغريدة له : "لا تسوقوا لأعذار لا يقبلها العقل، وفكوا القيود المفروضة عليكم من طهران وأعلنوا وبشجاعة القبول بإخوانكم في حوار ينهي معاناة الشعب اليمني".
وفي وقت سابق، ربطت مليشيا الحوثي نجاح الهدنة الأممية بضرورة التزام السعودية برفع ما تصفه بالحصار وإزالة العوائق أمام وصول السفن إلى ميناء الحديدة وفتح مطار صنعاء.
وأكد المجلس السياسي الأعلى التابع للمليشيا، في اجتماع له وفق وكالة "سبأ" الخاضعة للحوثيين، أن الملف الإنساني وفك الحصار يمثل الأولوية التي تسبق الجوانب العسكرية والسياسية.
وأشار إلى أن هذا الملف يعد المؤشر الحقيقي على التوجّه نحو إنجاح الهدنة والانتقال إلى خطوات إيجابية عقبها.
واشترطت المليشيا أن يكون الحوار في البداية مع التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن بقيادة السعودية، متمهة التحالف بعدم وجود أي نوايا حقيقية حتى الآن لديه لإحلال السلام في اليمن.
وحول الإعلان عن مجلس القيادة الرئاسي، وصفت المليشيا الخطوة بأنها غير شرعية ولا تمت للسلام بأي صلة.