كشفت مصادر مصرفية عن عمليه يقودها المضاربين لسحب العملات الأجنبية من المواطنيين مثل كل مرة لان الهبوط بدون دراسة واقعية سوى سياسة من المضاربين .
وقالت المصادر أن أكثر من مرة حدث ذلك الهبوط السريع للعملات الاجنبيه تلاها ارتداد مخيف وكان آخرها عند عودة حكومة الشراكة وما حدث لها في المطار .
واوضحت المصادر أن ما يجري من هبوط لم ينعكس على سعر السلع إضافة إلى عدم بيع الكثير من الصرافين سوى البعض فقط وأن ما حدث نوع من حركة مضاربة قادها الهوامير التي قد تسبب بنتائج كارثية خطيرة في ظل عدم استقرار بين وقت لآخر .
لكنهم قالوا إن هناك ثقة كبيرة بقدرات محافظ البنك المركزي الجديد أحمد أحمد غالب الذي قد يعمل على إحداث قفزة في الريال اليمني .