كشف، الكاتب السياسي اليمني، حسين الصادر، عن مؤشرات تدل على انتهاء اتفاق السويد الخاص بمدينة الحديدة، عقب انسحابات القوات المشتركة وتقدم الحوثيين إلى مناطق خارج الاتفاق جنوب المدينة.
وقال الصادر، في منشور عبر صفحته بموقع فيسبوك، أن اتفاق السويد أنتهى من ناحية فعلية من قبل طرفين من أطرافه، الطرف الأول الطرف الراعي للاتفاق والضامن عليه وهي الأمم المتحدة، ففي تصريح الأمين العام لم يحث الاطراف على التمسك به بل طالبهم بتجنب ايذاء المدنيين ومثل هذا التصريح من ناحية ضمنية هو استمرار الصراع.
وأضاف، الطرف الثاني المليشيات والتي بادرت الى الانتشار خارج حدود الاتفاق واستكملت اسقاطه على الارض.
وتابع، الطرف الثالث الحكومة اليمنية والتي لم يصدر منها موقف با استثناء عدم علمها وقد تعلن سقوط الاتفاق خلال الأيام القادمة كا أمر واقع..
وأشار، وكا واقع سياسي لايوجد سبب يجعل الشرعية تتمسك بالاتفاق نظراً لشكاوى الشرعية من التعنت الحوثي والخرق المستمر للاتفاق.
ونوه، لكن استياء الشرعية من الانسحاب وعدم التشاور معها قد يؤخر اعلان موقف واضح، وقد يتحول الى مناكفات بينية في معسكر الشرعية.
وختم، اما من الرابح والخاسر من سقوط الإتفاق فهذا ما سوف تحدده الايام القادمة.
وأضاف، الطرف الثاني المليشيات والتي بادرت الى الانتشار خارج حدود الاتفاق واستكملت اسقاطه على الارض.
وتابع، الطرف الثالث الحكومة اليمنية والتي لم يصدر منها موقف با استثناء عدم علمها وقد تعلن سقوط الاتفاق خلال الأيام القادمة كا أمر واقع..
وأشار، وكا واقع سياسي لايوجد سبب يجعل الشرعية تتمسك بالاتفاق نظراً لشكاوى الشرعية من التعنت الحوثي والخرق المستمر للاتفاق.
ونوه، لكن استياء الشرعية من الانسحاب وعدم التشاور معها قد يؤخر اعلان موقف واضح، وقد يتحول الى مناكفات بينية في معسكر الشرعية.
وختم، اما من الرابح والخاسر من سقوط الإتفاق فهذا ما سوف تحدده الايام القادمة.