كشف خبراء، عن أسباب الشعور بأننا نسقط من مكان إلى آخر أقل علوا أثناء النوم، حيث يرتبط بأسباب مختلفة، وعادةً يشكّل المرحلة الأولى من الحلم.
ومن هذه الأسباب، النشاط الجسدي، أي ممارسة التمارين الرياضية قبل ساعة واحدة فقط من موعد النوم. فهذا يحرّك الجسم ويجعله نشيطاً.
كما يؤثر القلق والتوتر، حيث أن الذهاب إلى السرير مع التفكير بالكثير من الأمور، وهو ما يؤدي إلى تلقي الجسم رسائل إنذار أثناء النوم.
بالإضافة إلى تناول كمية كبيرة من المشروبات التي تحتوي على الكافيين خلال النهار، وهو ما يحول دون بلوغ المرحلة العميقة من النوم.
وأيضًا اضطرابات النوم والتي تعود إلى القيام بعادات سيئة مساء تسبّب التشنجات، وبالتالي تؤدي إلى الإحساس بالسقوط في المرحلة الأولى بعد الذهاب إلى السرير.