انتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو للفلكي اللبناني الشهير ميشال حايك، كشف فيه عن توقعات جديدة تشيب لها الرأس حول ما يحدث في دولة عربية خلال بث نقلته قناة MTV اللبنانية عن تنبؤات العام 2021.
وفي مقطع فيديو رصده “الميدان اليمني”، توقع الفلكي الشهير ميشال حايك “فصولا جديدة ومذهلة في مسار حركة طالبان”، على حدّ تعبيره. وأطلق ميشال حايك توقعات جديدة لعام 2021 حول لبنان، وما قد تشهده بيروت خلال الأيام القادمة. ورأى حايك “انكفاء واعتكافت في أفق اللواء عباس إبراهيم ومهمة تكلف له بالمستحيلة”. وتوقع “فكفكة في مسلسل العقوبات التي طالت ولم تتطال بعد رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل”، وأضاف “كلام كبير جدا لباسيل ومواقف تخلط أوراق رئاسة الجمهورية”. وتحدّث عن “خبر سيصدر عن الرئاستين الأولى والثانية البعض سيراه بشرى سارة والآخرون وجه شؤم”.
وقال إن رئيس الجمهورية اللبنانية ميشال عون “سيشطف الدرج” من رأسه الى أسفله، وسنرى شخصية من ذوي الحاجات الخاصة في قلب الحكم في لبنان والجحيم سيشرع ابوابه لمالية لبنان”. وتوقع أن “يلعب رجل الأعمال بهاء الحريري دورا أكبر في لبنان وأن صوت إذاعة بيروت انترناشانول سيرتفع اكثر وأكثر”. وتوقع حايك موعد الكشف عن المستور حول انفجار مرفأ بيروت ومن يقف خلفه. وفيما يلي ينشر “الميدان اليمني” توقعات ميشال حايك عن الدول العربية: توقعات ميشال حايك عن السعودية:
ولفت إلى أن ماء زمزم يخطف الأضواء بحدث استثنائي في العالم. وبين أن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان يصارع الموج، الذي يواجه المملكة العربية السعودية.
سوريا: بشار الأسد يفاجئ السوريين وغيرهم بحل كبير. مصر: الصدمة تختار أحد مطارات مصر مهبطاً لها، ظهور قائد جديد إلى يمين السيسي، الإخوان يقومون بعمليات تحصد الرؤوس انتقاماً، أزمة طارئة في فلك عمرو دياب، أحد السجون المصرية برسم الاهتزاز. الإمارات: تأهب للأمن الإماراتي، الانفتاح والسلام والتطبيع مع إسرائيل لا يزال بأوله. الكويت: تحطيم رؤوس في الكويت، حزن جديد يخيم فوق الكويت، تسريب معلومات صادمة تتمحور حول تغييرات جذرية بهوية الكويت. طابور خامس يشق طريقه لأركان الحكم. الإرهاب يضرب الكويت. الأردن: خلل فاضح في أحد الأجهزة الأمنية، العيون على أولاد الملك عبد الله، مخطط إرهابي كبير لصيد رؤوس.
وقال إن لقاح كورونا سيكون دواء سخيفاً، وأبدى استغرابه من عدم عرضه للناس حتى الآن. ميشال حايك هو متنبئ لبناني، يثير الجدل بشكل واسع بسبب التنبؤات السنوية التي يقوم بإطلاقها في شهر ديسمبر كل عام، ومن المصيب للدهشة أنه يصيب في كثير من الأحيان في توقعاته، والكثير من الناس يرى أن توقعاته التي تصدق هي مجرد صدفة.