في تفاصيل صادمة , لاسيما بعدما بعدما أثيرت حالة كبيرة من الجدل قبل أشهر قليلة بعدما كشف الفنان هشام سليم، عن تحول ابنته الكبرى نورا جنسيًا، وأصبحت ذكرًا يُدعى نور، ليفتح هذا التصريح ملف تحول المشاهير جنسيًا.
ووفقا لتقرير سبق وأن نشره «صدى البلد» ورصده أخبار العرب فقد بين أن أبرز المشاهير من المتحولين جنسيًا هم التالي :
ابنة هشام سليم حل الفنان هشام سليم، في مايو، الماضي ضيفًا على المخرجة إيناس الدغيدي فى برنامجها "شيخ الحارة". وتحدث هشام سليم بجرأة شديدة عن تفاصيل تحول ابنته إلى ذكر بعدما قررت ذلك بناء على المواصفات الجسدية لها، وبصدد تغيير النوع فى بطاقتها إلى ذكر ولكن الأحوال المدنية لم تحل الأمر حتى الآن. وأضاف هشام سليم: فى مصر نحن نعترف أما بالرجل أو الأنثى وليس لدينا خبرة بالمرحلة الوسطى للتحول، لذلك لا أستطيع مخاطبة المجتمع بتقبل الأمر لأن الأمر ليس بالهين. وأجاب هشام سليم، عن سؤال "إيناس الدغيدي" بشأن علاقته بأولاده وإذا ما كانوا يكرهونه، قائلًا "حاليا بيحبونى، ولكن زمان ممكن مكنوش بيحبونى؛ عشان مكنوش يعرفونى". وقال هشام سليم، إن سبب كره أولاده له هي رغبته في تعليمهم بعض الأمور، ولكن هم لم يكونوا متقبلين، لافتا إلي أنه مع الوقت أدركوا ضرورة تلك الأمور، معقبا "لما كبروا وفهموا بقوا يحبونى".
في شهر فبراير الماضي، نشرت الراقصة المغربية نور الطالبي، صور جديدة لها عبر حسابها الشخصي على انستجرام، ظهرت فيها بأحدث إطلالاتها يعد فيديو الرقص المثير للجدل على تطبيق انستجرام.
وظهرت المغربية نور الطالبي، في الصور بملابس كاجوال من القطيفة، باللون النبيتي، وتفاعل معها الجمهور من خلال الإعجاب والتعليق على الصور. جاء ذلك بعدما تداول عدد كبير من رواد السوشيال الميديا لاسيما انستجرام، مقطع فيديو قصيرا للراقصة المغربية نور الطالبي، وهي ترقص في إحدى حفلات الزفاف بطريقة مثيرة. وظهرت نور الطالبي، ترتدي القفطان المغربي، وتؤدي وصلة من الرقص الشرقي أمام أحد الأعراس المغربية، في ظل تفاعل الحضور معها بالرقص والتصوير بالهواتف الجوالة. الفيديو أحدث جدلًا بين نشطاء السوشيال ميديا، لاسيما انستجرام، وتباينت التعليقات بين الإعجاب برقص نور الطالبي، وبين تلميحات حول عملية التحويل الجنسي التي أجرتها من فترة طويلة. يذكر أن نور الطالبي، اسمها الحقيقي قبل إجراء عملية التحول الجنسي: نور الدين الطالبي، وولدت عام 1970 بمدينة أكادير المغربية، وبعد إجراء العملية أبقت على اسم نور فقد بدلًا من «نور الدين». حنان الطويل عاشت حنان الطويل حياة مليئة بالصراعات، والعنف، والانتقادات، قبل تحولها جنسيًا إلى امرأة، حيث كانت تعيش باسم "طارق" وظلت حبيسة ميولها الأنثوية ومظهرها الذكورى إلى أن قررت أن تتحول إلى أنثى، وهو ما تسبب فى اضطرابات نفسية حتى انتهت حياتها فى مستشفى المجانين، دون معرفة السبب الحقيقي هل هو الانتحار أم الصدمات الكهربائية، أم مجرد أزمة قلبية أنهت معاناتها كما تردد فور وفاتها فى 1 ديسمبر 2004. قبل أن تجرى حنان الطويل عملية التحول الجنسى كانت تعيش باسم "طارق" وتعرضت للتهميش من طرف المجتمع الذي كان تعيش فيه فلم يتقبلها أحد، فقررت خلال رحلات سفرها الكثيرة للدول العربية، أن تجري عملية في إحداها ليتحول بعدها إلى النجمة السينمائية المشهورة حنان الطويل. عادت "حنان" بشكلها الجديد لأسرتها التي احتضنتها ولم تغضب من قرارها، لعله بسبب معرفتهم بمعاناتها الطويلة في إنكار جسدها كرجل.
