على خلفية ذبح معلم فرنسي على يد شاب شيشاني لإساءته للرسول ﷺ ،اعترفت طالبة فرنسية أن القصة التي أخبرتها والتي أدت إلى حملة كراهية عبر الإنترنت ضد أستاذ التاريخ صمويل باتي ومن ثم قطع رأسه في أكتوبر الماضي، هي قصة " مختلقة ".
وأقرت الطالبة بأنها اختلقت الرواية التي أدت إلى ذبح أستاذ التاريخ بقولها: "طلب من المسلمين المغادرة لأنه سيعرض صورة صادمة ".
وزعمت الفتاة أن المعلم نشر لتلاميذه في الفصل رسوما مسيئة للنبي ﷺ خلال درس عن "حرية التعبير".
يذكر أنه تم قطع رأس المعلم في الشارع على يد رجل يبلغ من العمر 18 عاما من أصل شيشاني في 16 أكتوبر 2020.