من هي الدولة الخليجية التي أعلنت انسحابها من المشاركة العسكرية ضمن قوات التحالف باليمن ?!

من هي الدولة الخليجية التي أعلنت انسحابها من المشاركة العسكرية ضمن قوات التحالف باليمن ?!

قبل 4 سنة | الأخبار | محليات

سلط معهد «Middle East Institute» الضوء على "السياسة الخارجية للكويت في اليمن"، في تقرير تحليلي مطول ركز على تحولات الموقف الكويتي تجاه الحرب في اليمن منذ اندلاعها قبل خمس سنوات، وكيف ركزت على الدور الدبلوماسي لحل الدبلوماسي لإيجاد حل سياسي بدلاً من الحرب.

 

الأخبار الأكثر قراءة 

عندما شن التحالف بقيادة السعودية عمليات عسكرية ضد المتمردين الحوثيين في 26 مارس 2015، انضمت جميع دول مجلس التعاون الخليجي، باستثناء عُمان، إلى القوة متعددة الجنسيات. كما أصبح واضحًا، فلكل من مشيخات الخليج العربي مصالحها القومية الخاصة وتاريخها الفريد من العلاقات مع اليمن والفصائل اليمنية، وقد شكلت تصوراتهم المتغيرة للحرب على مدى السنوات الخمس والنصف الماضية، إن دور الكويت في الصراع متعدد الأبعاد في اليمن هو مثال على ذلك.

منذ عام 2015 تطورت السياسة الخارجية للكويت في اليمن، عندما بدأت الرياض في شن "عملية عاصفة الحزم"، كانت الكويت مشاركًا رئيسيًا في التحالف العربي. في ذلك المنعطف، كانت الكويت والرياض متحالفتين بشكل وثيق، حيث كان كلاهما يعتقد أن أعضاء مجلس التعاون الخليجي بحاجة إلى مواجهة قوة الحوثيين في اليمن من خلال الوسائل العسكرية. وفي 28 مارس 2015، أخبر الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، أمير الكويت، جامعة الدول العربية أن المتمردين الذين ترعاهم إيران يهددون الأمن الإقليمي.

 

وفي بداية الحملة التي تقودها السعودية، قيل إن الكويت ساهمت بـ 15 طائرة مقاتلة، وبالنظر إلى أنها لم تنضم إلى الضربات الجوية للتحالف العسكري الذي تقوده الولايات المتحدة ضد داعش في سوريا في عام 2014، فإن مشاركة الكويت في الحملة ضد الحوثيين التي قادتها الرياض تشير إلى مدى دعم الكويت للأهداف السعودية في اليمن.

 

وفقًا لتايلر بي باركر، - باحث وطالب دكتوراه في كلية بوسطن -، "كان للكويت سببان رئيسيان للانضمام إلى التحالف العربي في عام 2015، أولاً، كانت القيادة الكويتية مصممة على إعادة تأكيد ولائها للمملكة العربية السعودية، ثانياً، كانت الكويت تسعى لإظهار "التزامها القوي بمعيار السيادة في العلاقات الدولية".

 

ويرى باركر أن مسألة لجوء الرئيس عبد ربه منصور هادي للمادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة "أضافت الشرعية اللازمة لتدخل الكويت"، وعلى عكس التهديد المحسوس الذي شكله الحوثيون للسعودية والتهديد الأيديولوجي الذي شكلوه على الإمارات العربية المتحدة، لم تكن الكويت تتصرف رداً على خطر الحوثي المباشر، وقد بدت دوافعها سياسية ومعيارية أكثر، وتتعلق بمؤسسات دول مجلس التعاون الخليجي والأمم المتحدة".

 

في الكويت وغيرها من دول الخليج العربي، كان الرأي السائد هو أن استيلاء الحوثيين على صنعاء يمثل تأكيدًا خطيرًا على النفوذ الإيراني في شبه الجزيرة العربية يجب مواجهته، وكتبت آمنة حسين إبراهيم، - باحثة في سياسات الخليج بجامعة تينيسي-، "أن الكويت انضمت إلى التحالف في عام 2015 بسبب مخاوف من توسع التدخل الإيراني في جميع أنحاء دول الخليج العربي" وكذلك بسبب "الحوثيين الذين يحتمل أن يعطلوا طرق تصدير النفط".

"تهامة تحتضن الألم: صمود في وجه السيول وفقدان الأمل"


سُهيل بين الواقع والخرافة


فتح علايه روح الجالية اليمنية في أمريكا


وفاة مذيعة شهيرة بقناة الجزيرة إثر تعرضها لحادث سير 


صحفي يمني بارز يكشف تفاصيل مهمة عن صفقة مسقط


من هي اليمنية التي فازت بعضوية مجلس العموم البريطاني ؟


فنانة مصرية شهيرة تثير الجدل بظهورها من أمام الكعبة المشرفة


حزب الإصلاح يكشف عن تلقيه معلومات مؤكدة أن "قحطان" على قيد الحياة...


مليشيا الحوثي تغذي خلافات القتل والثأر بين قبائل الجوف.. شاهد ما...


صنعاء.. اندلاع حريق هائل في عدد من المحلات التجارية بسوق شميلة


مخابرات الحوثيين تعتقل مدير مكتب شقيق عبدالملك الحوثي في صنعاء...


بذريعة القبض على خلية جواسيس.. الحوثيّون يعتقلون قيادات تربوية...


عدن.. القبض على 7 متهمين بقضايا حيازة مخدرات في البريقة


عناصر حوثية تسطو على محل ذهب بالحديدة وتنهب محتوياته


مسلحون يقتلون شخصاً ويصيبون زوجته أمام أطفالهما بصنعاء 

مساحة اعلانية