الحكومة الجديدة

الانتقالي يكشف عن موعد عودة الرئيس هادي و الحكومة إلى العاصمة عدن .. تفاصيل

قبل 4 سنة | الأخبار | محليات

كشف منصور صالح، نائب رئيس الدائرة الإعلامية بالمجلس الانتقالي الجنوبي باليمن عن الأسباب التي أدت إلى تأخر عودة حكومة المناصفة اليمنية إلى عدن.

 

الأخبار الأكثر قراءة 

وأشار صالح إلى أن الأمور تسير بشكل طبيعي وفق ما نص عليه اتفاق الرياض، والأمر يتعلق بالأمر الفنية.

ترتيبات فنية

 

وأضاف في تصريح اليوم الثلاثاء، أنه لا يوجد ما يمنع عودة الحكومة، وسبب تأخير العودة يعود إلى عدم استكمال الترتيبات الفنية الخاصة بذلك، متوقعا عودتها خلال اليومين القادمين إذا لم يستجد جديد، وأنه من جهة المجلس فهو على استعداد لتقديم كل التسهيلات الكفيلة بتسهيل عودة الحكومة وإنجاح عملها من داخل العاصمة عدن.

 

ولفت إلى أن القوات التي تنتشر في عدن هي قوات أمن العاصمة وقوات الحزام الأمني، وهي القوات التي أسند إليها اتفاق الرياض تأمين عدن، إضافة إلى قوات حماية المنشآت، موضحا أنها استكملت انسحابها من عدن ومن جبهات محافظة أبين، وأعادت تموضعها في المواقع المحددة لها، وفق الخطة المعدة من الأشقاء في التحالف، كما سمحت بدخول قوات اللواء الأول حماية رئاسية الذي استلم قصر معاشيق، أمس الأثنين، وفي المقابل لم تنسحب قوات الإخوان من جبهة شقرة وقرن الكلاسي.

 

ما تبقى من الشق العسكري

 

وأكد أنه لا توجد أي اشتباكات بين القوات الحكومية وقوات الانتقالي، وقد تسلمت قوات العمالقة الجنوبية مواقع التماس السابقة وفصلت بين القوات، ولدى المجلس تحفظ حول عدم السماح بعودة قوات النخبة الشبوانية، وعدم تمكينها من تسلم مهامها في شبوة، آملا أن تسهم عودة الحكومة في تنفيذ ما تبقى من الشق العسكري.

 

وحول توقيت عودة الرئيس هادي إلى عدن يقول صالح:عودة الرئيس هادي قرار يعود للرئيس شخصيا والمجلس يرحب بعودته في أي لحظة، فهو محط تقدير قيادة وقواعد المجلس باعتباره رئيسا شرعيا، وقبل ذلك هو مواطن جنوبي له مكانته في وطنه وبين أهله وناسه.

 

 

 

ولفت منصور صالح نائب رئيس الدائرة الإعلامية، إلى أن "اتفاق الرياض لم يتضمن ذكر البرلمان ولا عودته، وبالتالي فنحن معنيون حاليا بتنفيذ الاتفاق وتسهيل عودة الحكومة وتمكينها من العمل في ظروف صحية، باعتبار أن ذلك هو جوهر الاتفاق، ولا نرى ما يستدعي الخوض في أي موضوعات لم يتضمنها الاتفاق.

 

ووقعت الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي الجنوبي اتفاق مصالحة بوساطة سعودية، بعد الأحداث الدامية بين الجانبين في أغسطس/ آب من عام 2019، التي راح ضحيتها العشرات بين قتيل وجريح، غادرت على إثرها الحكومة اليمنية العاصمة المؤقتة عدن.

 

مبادئ الاتفاق

وجرى التوقيع على الاتفاق في العاصمة السعودية الرياض، في 5 نوفمبر/تشرين الثاني 2019، برعاية الملك سلمان بن عبد العزيز، وحضور ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، والرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، وولي عهد أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد، ورئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، عيدروس الزبيدي.

 

ومثل الحكومة اليمنية في توقيع الاتفاق سالم الخنبشي، فيما مثل المجلس الانتقالي الدكتور ناصر الخبجي، ويستند الاتفاق على عدد من المبادئ أبرزها الالتزام بحقوق المواطنة الكاملة ونبذ التمييز المذهبي والمناطقي، ووقف الحملات الإعلامية المسيئة.

"تهامة تحتضن الألم: صمود في وجه السيول وفقدان الأمل"


سُهيل بين الواقع والخرافة


فتح علايه روح الجالية اليمنية في أمريكا


وفاة مذيعة شهيرة بقناة الجزيرة إثر تعرضها لحادث سير 


صحفي يمني بارز يكشف تفاصيل مهمة عن صفقة مسقط


من هي اليمنية التي فازت بعضوية مجلس العموم البريطاني ؟


فنانة مصرية شهيرة تثير الجدل بظهورها من أمام الكعبة المشرفة


حزب الإصلاح يكشف عن تلقيه معلومات مؤكدة أن "قحطان" على قيد الحياة...


مليشيا الحوثي تغذي خلافات القتل والثأر بين قبائل الجوف.. شاهد ما...


صنعاء.. اندلاع حريق هائل في عدد من المحلات التجارية بسوق شميلة


مخابرات الحوثيين تعتقل مدير مكتب شقيق عبدالملك الحوثي في صنعاء...


بذريعة القبض على خلية جواسيس.. الحوثيّون يعتقلون قيادات تربوية...


عدن.. القبض على 7 متهمين بقضايا حيازة مخدرات في البريقة


عناصر حوثية تسطو على محل ذهب بالحديدة وتنهب محتوياته


مسلحون يقتلون شخصاً ويصيبون زوجته أمام أطفالهما بصنعاء 

مساحة اعلانية