سخر الصحفي الإسرائيلي ، التابع لحكومة الاحتلال، إيدي كوهين من ترديد الشعارات النارية التي تهاجم إسرائيل ، مؤكدًا أن أشهر شخص كان يفعل هذا في سوريا تبين أنه عميل إسرائيلي. وقال في تغريدة عبر تويتر: إيلي كوهين كان اكثر شخص في سوريا منذ أعوام ١٩٦٢ حتى ١٩٦٥ يهاجم الكيان الصهيوني ويلمع النظام وكان وطنجي سوري من الطراز الرفيع وكان نظام أمين الحافظ يعشقه لأنه مسيح جوخ من الطراز الرفيع و يجيد تهدئة الشعب السوري ويعيد ثقته بنظامه الشيوعي بصوته الإذاعي ، قبل ان يكتشف أمره . !
وتم اكتشاف الجاسوس إيلي كوهين حيث تبين أنه إسرائيلي مزروع في سوريا.