تفاجئت آلاف النساء في إيرلندا بنشر صورهن الخاصة على منصات على الإنترنت، دون أن يوافقن على هذه الخطوة.
ووصفت زعيمة المعارضة في إيرلندا، ماري لو ماكدونالد، ما حصل بالانتهاك السافر لحقوق الفتيات والنساء، حيث تضمنت الصور، صورا لفتيات قاصرات، إضافة إلى أخرى "ذات طبيعة جنسية" نُشرت بدوافع الانتقام.
وأكدت على أن بعض مستخدمي الانترنت ينشرون صور "جنسية" لشركائهم السابقين، في وضعيات مخلة، أو لأنهم يريدون ابتزاز أشخاص لأجل الحصول على المال.