طلبت شابة بالغة من العمر 26 عاما، الطلاق من زوجها بعدما اكتشفت عن طريق الصدفة أن زوجها يسخر منها في مجالسه مع اصدقائه ، فقد قادتها الظروف ان تطلب من زوجها هاتفه حتى تتصل بوالدتها بعد أن فرغت بطارية هاتفها.
وبعد أن انتهت المكالمة بين الشابة ووالدتها، وجدت رسالة من أحد أصدقائه يسأله إذا كان سيخرج معه تلك الليلة ام سيقضيها في المنزل مع زوجته؛ فتعجبت الزوجة من طريقة سؤال صديق زوجها ، فقد اختار اسم مستعار غريب للغاية لا علاقة له بإسمها أو اسمها الحركي أو أي شئ يخصها.
واستنتجت الشابة، أن زوجها يسخر منها مع اصدقائه وحينما واجهته، تردد في الاجابة و أكد أنه لا يفهم ماذا يقصد صديقه بتلك الرسالة، لتقرر طلب الطلاق بسبب سخرية صديق زوجها منها.