انتقلت سيدة بريطانية بالغة من العمر 32 عاما ، إلى منزل جديد بعدما تعرضت لضائقة مالية تسببت في بيعها كل ما تملك وشراء منزل صغير تسكن فيه هي و أولادها، لتبدأ في سماع أصواتا غريبة منذ أن وصلت إلى المنزل.
وكانت تظن في البداية أنه صوت جيرانها ولكن بعد شهرين فقط اكتشفت أن المنزل الذي يقابلها فارغ تماما؛ لتبحث في ذلك المنزل عن سر الصوت الذي تسمعه من حين لآخر، فبدأت رحلة البحث في المنزل و استغلت فرصة غياب أطفالها في المدرسة.
وعثرت السيدة على غرفة في السرداب و كأنها كانت لأطفال بها عرائس و ألعاب، ولكن يوجد بها دماء ملطخة على الحائط وكأن شخصًا ما كان يتم تعذيبه في ذلك المكان.