شهدت مدينة زفولة وسط ولاية أوفرايسل واقعة غريبة، حيث أنجب طبيب مخادع 17 طفلا من عدة سيدات دون علمهن.
وترجع تفاصيل الواقعة عندما كان الطبيب المتخصص في النساء والتوليد يعمل في مستشفى صوفيا خلال الفترة من عام 1981 إلى 1993 حيث بدأ في تخصيب بويضات النساء بحيواناته المنوية دون علمهن.
وقررت السلطات في المدينة إتاحة ملف الحمض النووي للطبيب أمام من ذهب لمستشفى صوفيا خلال فترة عمل الطبيب ويرغب في التأكد من إذا كان أطفالهم منه من عدمه.