موضوع الكامرات كيف تم التصوير وأستخراج مقاطع الفيديو للجريمه؟
وهل للجناة علم با الكامرات أو لا ؟ كل التفاصيل تم تداولها على منصات التواصل الاجتماعي في اليمن نقلا عن أحد العاملين هناك با القرب من محل السباعي ( مهندس جوالات) ....
وفيما يلي الرواية حسب وسائل اعلامية غير رسمية ولم يتم التأكد من صحتها :
الحقيقة الجناة لهم علم با التصوير ويعلموا ان الكامرة تصورهم وهي تابعه لهم وهم متعمدين ذلك التصوير الله يعلم لماذا وحين أجهدوا على الرجل وانتهوا من جريمتهم قاموا بنقل مقاطع الفيديو الى هواتفهم وتناقلوها في ما بينهم الخمسه فقط..
وقاموا بحذف كل التصويرات والملفات من كامرة المحل وفرمتوها نهائياً؟ واحتفظوا با المقاطع في هواتفهم ومن ثم قاموا بأسعاف المغدور الى المستشفى وكان الغرض من ذلك الأجهاز عليه وأستخراج تقرير طبي يفيد انه أنتحر وانتهت مشكلتهم ..... واحد منهم وبسبب الربشه نسى هاتفه في المستشفى والفيديوهات موجودة فيه بعد ان كانوا تركوا الولد في المستشفى وخرجوا.
وبسبب المقاطع الخطيرة الذي في الهاتف تذكروا الجوال وكانوا مضطرين انهم يرجعوا له بأي ثمن. لا أن الجوال ربما يفضحهم ولسوء حضهم وصلوا وقد الجوال بيد ضابط البحث والذي بدورة أمر با التحفظ على هؤلا الأثنين قبل ان يعلم ما بداخل الجوال.... كانوا مرعوبين ومفجوعين وهذا ما زاد الشك لذى ضابط البحث بعد ان تم التحفظ عليهم وسحب هواتفهم الباقية منهم قام بفتح أحد الهواتف وهنا وجد الجريمة مسجله بكل تفاصيلها. مباشرة أبلغ المباحث وتوجهوا نحو المحل وقاموا با التفتيش وحصلوا على هواتف هناك أضافة الى الجوالات الذي كانت مع الأثنين كان كل شي موجود فيها...
وكمان حصلوا على بعض الهواتف من باقي الجناة وعملوا لها أستعادة واستطاعوا استرجاع كامل الفيديوهات والصور والمقاطع والجرائم الذي ارتكبوها وعاد باقي هناك جرائم واغتصابات لنساء واطفال في نفس الغرفة بعد ان عملوا عملية الأسترجاع لبعض الهواتف حق العصابه ......
البحث تكتم عن القضية وحاولوا المشائخ التدخل في الأيام الأولى ولكن أرادة الله كانت فوق الجميع وفضحت الجميع والحمد الله .... من قام بتسريب مقاطع الفيديو هو ضابط شريف في البحث هددهم اذا لم يقبضوا على باقي العصابه خلال اسبوع ويحققوا معهم ويحولوهم الى العدالة انه سيقوم بنشر القضية لو كلفه الأمر حياته وفعلاً لم يقبضوا على باقي العصابه قام بنشر الجريمه وباقي فيديوهات كثيرة وجرائم ستنشر في الساعات القليلة القادمه
