بشكل مفاجئ خرج القيادي المتحوث حسين حازب بتهديدات نارية بشأن مجرى التحقيق في قضية مقتل الشاب عبدالله الأغبري.
وهدد الأغبري بأنه لن يسمح لأحد بالتدخل في القضية، مدعياً أن العدالة أخذت مجراها وأن جميع المطلوبين باتوا في السجن بانتظار المحاكمة.
لكن تصريحات حازب تلمّح إلى إصراره على عدم كشف أي أسرار لم تكشف بعد في القضية، وهو ما يفهم من إصراره على أن جميع خيوط القضية أصبحت معلومة، وهو ما أثار استغراب كثيرين حول مدى علاقة حازب القضية.