اكتشف رجل مصري خيانة زوجته له بعد زواج دام 11 سنة، وأن أبنائه الثلاثة ليسوا من صلبه.
والزوج كان يعمل بالخارج لتوفير حياة كريمة لزوجته وأطفاله، وعندما قرر العودة والاستقرار بوطنه، تفاجأ بزوجته تعارض القرار مُلحة عليه بعدم العودة.
وعقب عودة الزوج من سفره بدء يكتشف اختفاء مبالغ مالية وقطع ذهبية من منزله دون أن يعلم أين أختفت.
وتلقى الزوج رسالة من رقم مجهول يخبره فيه أن زوجته تخونه مع شخص آخر، فتواصل مع الرقم ليكتشف أن صاحب هذه الرسائل هو أحد أقارب زوجة الرجل الذي تخونه زوجته معه.
وحصل الزوج المخدوع على رسائل المحادثات التي بين زوجته وعشيقها والتي تؤكد خيانتها بالفعل.
وبدأ شكه تجاه الأولاد الذين تم أنجابهم وهو في الغربة، ما دفعه إلى اتخاذ قرار عمل تحليل " DNA " حتى يقطع الشك باليقين، ليفاجئ بما كان لم يتوقعه، موضحا أن نتيجة التحليل ظهرت والنتيجة أن تحليل البصمة الوراثية ليس متطابق مع بصمته .