أكد رجل بريطاني، يدعى ميك ماي، أنه لا يزال على قيد الحياة برغم أن الأطباء أكدوا له في 2013 أن الباقي من حياته هو 10 أيام فقط.
وذكر الرجل أنه أصيب بورم الظهارة المتوسطة بعدما تعرض لمادة الأسبستوس في مكان عمله، الأمر الذى أثر على الرئة.
وأضاف أن الأطباء أكدوا له أنه سيموت بعد 10 أيام إلا أن ذلك لم يحدث، وأخذ جلسات كيماوي لعدة سنوات.
ونوه بأنه خضع لعدة تجارب أسفرت في عام 2018 عن التوصل لعلاج يسمى vismodegib ، مؤكداً أن العلاج ساهم في تخفيف الورم.