أوضح الدكتور خالد الزعاق إن أمطار هذه الأيام، تسمى الهريف، وتعرف بـ”القيضيّة” ولا تُنبت نبتًا ولا تنفع الأرض، بعكس أمطار الخريف التي تكون في زمن الوسم.
وأضاف أن الأمطار التي تسقط على جنوب المملكة ومرتفعات الحجاز واليمن وسلطنة عمان تُسمى “خريفاً” وصفًا لا فصلاً؛ لأنها تتزامن مع فترة خرف التمر.
وأشار إلى أنه بعد 15 عاماً من الآن وفي عام 1456هـ، سيكون عيد الأضحى بآخر أيام الشتاء، وبعد 30 ليلة من اليوم سيشعر الناس ببرودة آخر الليل وتشعل النار بالعراء من باب الاستئناس، فيما بعد 70 ليلة سيشعر الشخص ببرودة الأجواء آخر النهار ويشعل النار نازلوا الصحراء من باب الضرورة للتدفئة.
خواطر مناخية : pic.twitter.com/UVA24DZGtH
— د.خالد الزعاق #نعود_بحذر (@dralzaaq) August 3, 2020