في حادث غريب ، اختفت فناة مغربية في ظروف غامضة بعد خروجها من مدرستها بإقليم الفقيه بن صالح عقب تأدية الإمتحان .
والمثير للدهشة ان اسرة الفتاة اكدت ان ابنتهم البالغة من العمر 20 عام لم تعاني من أي إضطرابات او مشاكل نفسية وكانت متفوقة في دراستها ومستقرة عائليا .
ورغم جهود الشرطة وعائلة الفتاة إلا انه لم يتبين أي دليل يقود لها ما أثار حالة من القلق والهلع في الراي العام .
وشهدت المغرب قبل اسبوعين اختفاء فتاة أيضاً غير انها عُثر عليها مكبلة اليدين وعارية والدماء تنزف من جسدها بعد قتلها بالسكين .