يمتلك الموز العديد من العناصر الغذائية الصحية والتي تعزز مناعة الجسم وتحميه من الأمراض. إلا أن تناوله ليلاً يعمل على إحداث تغيرات في الجسم ومن أبرزها:
جودة نوم أفضل:
لاحتوائه على نسبة عالية من المغنسيوم، واستهلاكه اليومي قد يزيد من إنتاج الميلاتونين، ما قد يساهم في تعزيز جودةآ النومآ . ويقلل من مستويات الكورتيزول أو ما يعرف بـ “هرمون التوتر”.
تسهيل عملية الهضم:
يؤدي تخمر النشا المقاوم الموجود في الموز إلى إنتاج الأحماض الدهنية قصيرة السلسلة (SCFA) ، مثل الزبدة، وثبت أنها تعزز الهضم الصحي عن طريق تقليل الالتهاب وتعزيز وظائف الأمعاء.
إنقاص الوزن:
يزيد من الشعور بالامتلاء والشبع لأطول فترة ممكنة لاحتوائه على البكتين، كما يحتوي على كمية وفيرة من البروتينات التي تساهم في إنقاص الوزن بصورة فعالة.
تحسين البشرة:
بفضل احتوائه على العديد من الفيتامينات والمعادن، وخاصة المنجنيز الذي يعزز مستويات الكولاجين، لذلك استهلاكه يوميًا يمكن أن يساعد في تحسين البشرة.
زيادة مستويات الطاقة:
يمكن أن يكون الموز مفيدًا في زيادة مستويات الطاقة لديك ويمنعك من الشعور بالإرهاق طوال اليوم.
تدعيم صحة القلب:
يحتوي أيضا على البوتاسيوم، الذي يمكن أن يساهم في تدعيم صحة قلبك، بالإضافة إلى ذلك، فإن النظام الغذائي الغني بالبوتاسيوم يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة 27٪.
الحفاظ على صحة العين:
يحتوي الموز على فيتامين أ، الذي يساعد في الحفاظ على صحة العين، وتحسين الرؤية في الليل.