تداول ناشطون في مواقع التواصل الاجتماعي صورة لصورة مسجل نوع قديم كان يقتنية اليمنيين قديماً والمفضلة لديهم وحلم يراود الشباب حينها ومن يحصل عليها هو الشخص المحضوص.
واوضح النشطاء ان المغترب اليمني شديد الاهتمام بالحصول على المسجل ومعه الكاسيتات لأيوب طارش و الحارثي والسنيدار والانسي ومن لا يعود بها اثناء العودة للوطن معه وهديه فهو غير محضوض و يتم التعليق عليه.
وذكروا انه وجدت في كل بيت مغترب يمني واصبحت كتراث باقي الى اليوم تجسد تاريخ غربته وحصيلة التعب .